‏إظهار الرسائل ذات التسميات السلاطين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السلاطين. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 20 أبريل 2014

الفتن في احاديث النبي صل الله عليه وسلم (باب الفتن 4) القسم الرابع

إنَّما أَخْشَى عَلَيْكُم شهواتِ الْغَيِّ في بطونِكم وفروجِكم ومُضِلَّاتِ الْفِتَنِ وفي رِوَايَةٍ وَمُضِلَّاتِ الهوَى
الراوي: أبو برزة الأسلمي المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/309
صحيح

سئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنِ الساعةِ وأنا شاهِدٌ فقال لا يعلَمُها إلَّا اللهُ ولَا يُجَلِّيها لِوَقْتِهَا إلَّا هو ولكن سَأُحَدِّثُكُمْ بِمشَارِيطِهَا ومَا بَيْنَ يديْهَا ألَا إنَّ بينَ يديْهَا فِتَنًا وهَرْجًا فقيل يا رسولَ اللهِ أمَّا الفتنُ فقَدْ عَرَفْنَاهَا فَمَا الهرْجُ قال بلسانِ الحبَشَةِ القتلُ وأنْ يُلْقَى بينَ الناسِ التناكُرُ فلا يَعْرِفُ أحدٌ أحدًا وتخِفُّ قلوبُ الناسِ وتَبْقَى رَجْرَاجَةً لَا تَعْرِفُ مَعْرُوفًا ولَا تُنْكِرُ منكرًا
الراوي: أبو موسى الأشعري عبدالله بن قيس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/327
فيه من لم يعرف من الرواة روي من وجوه اخرى 

قال رجلٌ : يا رسولَ اللهِ ، هل للإسلامِ مِن مُنتَهًى ؟ قال : نعَم ، أيُّ أهلِ بيتٍ منَ العربِ والعجمِ ، أراد اللهُ عزَّ وجلَّ ، بهم خيرًا أدخَل عليهمُ الإسلامَ قال : ثم مَه ؟ قال : ثم تقَعُ الفتنُ كأنهَّا الظُّلَلُ ، قال : كلا واللهِ إن شاء اللهُ . قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : بَلى ، والذي نفسي بيدِه ، ثم تعودونَ فيها أساودَ صُبًّا ، يضربُ بعضُكم رقابَ بعضٍ
الراوي: كرز بن علقمة الخزاعي المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 1/109
صحيح

إن السعيد لمن جنب الفتن، و لمن ابتلي فصبر
الراوي: المقداد بن عمرو المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 2009
 حسن

خيرُ الناسِ في الفتنِ رجلٌ أخذَ بعنانِ فرسِه خلفَ أعداءِ اللهِ، يخيفُهم و يخيفونَه، أو رجلٌ معتزلٌ في باديةٍ يؤدي حقَّ اللهِ الذي عليه
الراوي: عبدالله بن عباس و أم مالك البهزية المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4042
صحيح

إياكمْ و الفتنَ، فإنَّ وقْعَ اللسانِ فيها مثلَ وَقْعِ السيفِ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 2907
 ضعيف